قلقلة واذن في الناس بالحج
القول في تأويل قوله تعالى وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق 27 ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير 28 ثم ليقضوا.
قلقلة واذن في الناس بالحج. و أ ذ ن ف ي الن اس ب ال ح ج ي أ ت وك ر ج ال ا و ع ل ى ك ل ض ام ر ي أ ت ين م ن ك ل ف ج ع م يق 27 قال أبو جعفر. وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ص. ناد وعلينا البلاغ. يا رب وكيف أبلغ الناس وصوتي لا ينفذهم فقيل.
يا رب وكيف أبلغ الناس وصوتي لا ينفذهم فقيل. ناد وعلينا البلاغ. فذكر أنه قال. وقرأ الحسن بن أبي الحسن وابن محيصن وآذن.
وأذ ن أعلم وناد في. وأذن في الناس بالحج أي. وأذن في الناس بالحج قرأ جمهور الناس وأذن بتشديد الذال. فذكر أنه قال.
36 فيه سبع مسائل. وأذن في الناس بالحج أي. ناد في الناس داعيا لهم إلى الحج إلى هذا البيت الذي أمرناك ببنائه.